جمع مرشحو الدائرة الانتخابية الأولى لانتخابات مجلس الأمة 2016 في فصله التشريعي ال15 المقرر اجراؤها في 26 نوفمبر الجاري ما بين ارتفاع المستوى التعليمي مع غلبة فئة الناضجين والمخضرمين.
فمن اجمالي مرشحي الدائرة وعددهم 72 مرشحا ومرشحة عند اقفال باب الترشح هناك 49 مرشحا من حملة الشهادة الجامعية فما فوق بنسبة 05ر68 في المئة من اجمالي عدد المرشحين في الدائرة و16 منهم يحملون شهادة الدبلوم بنسبة 22ر22 في المئة في حين يحمل ستة مرشحين شهادة الثانوية العامة بنسبة 33ر8 في المئة وواحد فقط من حملة الشهادة المتوسطة بنسبة 38ر1 في المئة في حين لم تسجل الادارة العامة لشؤون الانتخابات بوزارة الداخلية أي مرشح يحمل الشهادة الابتدائية.
ومن بين المرشحين والمرشحات ال49 من حملة الشهادة الجامعية فما فوق هناك 13 مرشحا يحملون شهادة الدكتوراه في السياسة الاجتماعية والقانون والقانون الدستوري والاحصاء والإدارة الأمنية والصيدلة والطب وجراحة العيون والتربية البدنية والإدارة التربوية والحاسب الآلي ونظم المعلومات وعلم الحديث النبوي.
وفضلا عن ذلك هناك سبعة مرشحين من حملة الماجستير توزعت تخصصاتهم ما بين الاقتصاد والإدارة الصناعية والعلوم العسكرية والقانون العام والقانون الخاص والإدارة الهندسية وأصول الدين.
أما المرشحون من حملة البكالوريوس وعددهم 29 مرشحا فاختلفت تخصصاتهم ما بين الطب والجراحة والحقوق والاقتصاد والجغرافيا والتاريخ والهندسة الميكانيكية والهندسة المدنية والعلوم السياسية والمحاسبة.
في المقابل توزعت تخصصات حملة شهادة الدبلوم ال 16 على العلوم الشرطية والهندسة الميكانيكية والصناعات النفطية وإدارة الاعمال والسكرتارية.
في المقابل جمع مرشحو الدائرة الانتخابية الاولى لانتخابات مجلس الامة 2013 في فصله التشريعي ال14 ما بين ارتفاع المستوى التعليمي مع غلبة فئة الناضجين والمخضرمين.
فمن اجمالي مرشحي الدائرة وعددهم 51 مرشحا ومرشحة عند اقفال باب الترشح هناك 34 مرشحا من حملة الشهادة الجامعية فما فوق بنسبة 66ر66 في المئة من اجمالي عدد المرشحين في الدائرة وتسعة منهم يحملون شهادة الدبلوم وبنسبة 64ر17 في المئة في حين يحمل خمسة شهادة الثانوية العامة بنسبة 80ر9 في المئة وثلاثة من حملة الشهادة المتوسطة بنسبة 88ر5 في المئة.
ومن بين المرشحين والمرشحات ال34 من حملة الشهادة الجامعية فما فوق هناك ثمانية مرشحين يحملون شهادة الدكتوراه في الادارة التربوية وتكنولوجيا المعلومات والتعليم والاحصاء والقانون (وفسيولوجيا الرياضة والصحة والتغذية) والادارة الامنية وفلسفة التربية البدنية وفلسفة العلاقات الدولية.
وفضلا عن ذلك هناك أربعة مرشحين من حملة الماجستير توزعت تخصصاتهم ما بين علوم الحاسوب (الكمبيوتر) والمكتبات والمعلومات وادارة الاعمال وادارة الموارد البشرية.
أما المرشحون حملة البكالوريوس وعددهم 22 مرشحا فاختلفت تخصصاتهم بين الاعلام والعلاقات الدولية وادارة الاعمال والفنون والعلوم السياسية والاقتصاد والفنون الجميلة والهندسة المدنية والجغرافيا والتاريخ والحقوق والعلوم والمحاسبة.
في المقابل توزعت تخصصات حملة شهادة الدبلوم التسعة على الاتصالات والملاحة والبيطرة والكهرباء والسكرتارية وادارة الاعمال والعلوم التطبيقية والتربية البدنية والبنوك وعلوم الشرطة والتجارة.
وبالنسبة الى انتخابات مجلس الامة (ديسمبر 2012) المبطل بحكم المحكمة الدستورية فقد تميز مرشحو الدائرة أيضا بارتفاع المستوى التعليمي وغلبة فئة الناضجين والمخضرمين.
فمن اجمالي مرشحي الدائرة وعددهم 59 مرشحا ومرشحة عند اقفال باب الترشح آنذاك كان هناك 34 من حملة الشهادة الجامعية فما فوق بنسبة 62ر57 في المئة من اجمالي عدد مرشحي الدائرة ونال 17 منهم شهادة الدبلوم بنسبة 81ر28 في المئة وستة من حملة الثانوية العامة وبنسبة 16ر10 في المئة وحمل اثنان الشهادة المتوسطة وبنسبة 38ر3 في المئة.
ومن بين ال34 مرشحا ومرشحة من حملة الشهادة الجامعية فما فوق حمل سبعة منهم شهادة الدكتوراه في مجالات النقد الادبي والاحصاء والفلسفة والعلاقات الدولية وتقنية الحاسب الآلي ونقل وزراعة الاعضاء والقانون وجراحة الفم ونال ستة مرشحين منهم شهادة الماجستير توزعت تخصصاتهم على الهندسة والعلوم العسكرية والعلوم السياسية والاعلام والتربية الخاصة.
أما المرشحون من حملة البكالوريوس فبلغ عددهم آنذاك 21 مرشحا اختلفت تخصصاتهم ما بين الهندسة الميكانيكية والمحاسبة وهندسة علوم الاتصالات والقانون والطيران المدني والاقتصاد والعلوم السياسية وعلوم المعلومات والتقنيات والفنون الجميلة والعلوم والشريعة وهندسة الاتصالات والالكترونيات وعلم الاجتماع والعمارة.
وتوزعت تخصصات حملة شهادة الدبلوم ال 17 على الكهرباء وادارة الاعمال والاقتصاد وعلوم الطيران والاتصالات والتسويق والتربية والحاسب الآلي والهندسة المدنية والتربية البدنية.
أما بالنسبة للمستوى العمري لمرشحي الدائرة الاولى في انتخابات (أمة 2016) فتميز بغلبة الفئة العمرية التي تبدأ من 50 عاما فما فوق وعددهم 38 مرشحا بنسبة 77ر52 في المئة من اجمالي مرشحي الدائرة و 20 مرشحا تتراوح أعمارهم بين 40 و 49 عاما بنسبة 77ر27 في المئة و 14 مرشحا تتراوح أعمارهم بين 30 و 39 عاما بنسبة 44ر19 في المئة.
في حين تميز المستوى العمري لمرشحي الدائرة في انتخابات (أمة 2013) بغلبة الفئة العمرية التي تبدأ من 50 عاما فما فوق وعددهم 26 مرشحا بنسبة 98ر50 في المئة من اجمالي مرشحي الدائرة و13 مرشحا تتراوح أعمارهم بين 40 و 49 عاما بنسبة 49ر25 في المئة و 12 مرشحا تتراوح أعمارهم بين 30 و 39 عاما بنسبة 52ر23 في المئة.
في المقابل تميز المستوى العمري لمرشحي الدائرة في انتخابات ديسمبر 2012 المبطل بحكم المحكمة الدستورية بغلبة الفئة العمرية التي تبدأ من 50 عاما فما فوق وكان عددهم 26 مرشحا بنسبة 06ر44 في المئة من اجمالي مرشحي الدائرة و 20 مرشحا تراوحت أعمارهم بين 40 و 49 عاما بنسبة 89ر33 في المئة و13 مرشحا تراوحت أعمارهم بين 30 و39 عاما بنسبة 03ر22 في المئة.

أضف تعليق