تحولت مراسم تشييع جثمان الرئيس الإيراني الأسبق، علي أكبر هاشمي رفسنجاني، الثلاثاء 10 يناير/كانون الثاني 2017، في طهران إلى مسيرة احتجاج ضد روسيا، وذلك بمجرد مرور موكب التشييع من أمام سفارتها في طهران.
وردد المشيعون هتافات “الموت لروسيا”، وأخرى تتهمها بأنها وكر للتجسس في قلب إيران من أمام السفارة.
وقطع التلفزيون الإيراني البث المباشر للجنازة بمجرد بدء الهتاف الذي استمر لدقائق على الهواء مباشرة. وطالب المشيعون في هتافاتهم بإطلاق سراح زعماء التيار الإصلاحي في البلاد؛ مير حسين موسوي، ومهدي كروبي، بحسب عربي 21.
أضف تعليق