#يا_بعد_وجهي_وجهك قالتها سيدة أثناء مرور سجين الرأي مسلم البراك أمامها في مستشفى الفروانية وذلك لإسعافه بعد حادث الاعتداء الأثيم الذي تعرض له من أحد “مدمني المخدرات”.
“يا بعد وجهي وجهك” قالتها بعفوية وهي جملة عامية يقولها من يتمنى الموت قبل أن يمس من قيلت له، التفت لها أبوحمود بالتفاتة امتنان وتقدير لهذا الحب البعيد عن الخوف والطمع.
فما هذا الحب الذي يحظى به سجين الرأي مسلم البراك عند كثير من الناس الى درجة سيدة اعتبرت نفسها أمّا أو أختا له لكي يحظى بهذه الجملة العفوية.
جملة أطلقتها وتم توثيقها عبر تسجيل مصور انتشر في مواقع التواصل الاجتماعي انتشارا واسعا وصارت جملتها وسما تصدر الوسوم في “تويتر” وتفاعل معه المغردون.
في نبرة الصوت الحزين المنهك
ردة فعل ….…. لكن بـ تلقائيه
تقول لك..يا بعد وجهي وجهك
من فمّها … جاءت كذا عفويه#سعدhttps://t.co/BW2H8IxadQ— سعد العجمي (@saadal3jmi) February 19, 2017
#يابعد_وجهي_وجهك
طبيعية عفوية صادقة— أ.د. حمد محمد المطر (@HamadAlmatar) February 19, 2017
ماذا لو كان احد القبيضة المرتشين مكان #مسلم_البراك هل كان الشعب سيقول #يا_بعد_وجهي_وجهك أم #يا_ليت_نعالي_بوجهك
متى سيفهمون لماذا نحب مسلم؟
— Yara-kuwait (@yara_kuwait) February 19, 2017
https://twitter.com/kuwiiiiit/status/833386919518015488
يستاهل بوحمود
?
يستاهل الضمير