استغرب النائب د. وليد الطبطبائي الإعلان عن ندوات سياسية بمسجد تابع لوزارة الأوقاف.
وأضاف الطبطبائي عبر حسابه في «تويتر» أن المصيبة الأدهى بأن المحاضرين لبنانيين يتبعون تنظيم حزب ﷲ، متسائلاً «كيف سمحت الداخلية لهم بالدخول!»
وقال الطبطبائي بأن يوم السابع من مارس المقبل سيكون هو يوم الحسم فيما يخص امكان التعاون مع الحكومة من عدمه.
وأضاف الطبطبائي عبر حسابه في «تويتر» بأن التعاون سيقاس وفقاً لعدد من الملفات هي أسعار الوقود والكهرباء والجناسي والعفو العام.
@Altabtabie
يمكن ما يقدرون يمنعونهم لأنهم (مؤمنين)!!!