عقدت لجنة حقوق الإنسان البرلمانية اجتماعا لها اليوم بحضور الوكيل المساعد في الديوان الأميري مدير مكتب الشهيد.
وقال عضو اللجنة النائب محمد هايف انه” تم استضافه هذا المسؤول الذي تولى منصبه منذ عام 2012 ومازالت اللجنة تشهد تناقضات وتعسف مع أبناء الشهداء “.
وأضاف هايف ان “ابناء الشهيد ناصر العنزي تم سؤال المسؤول عنهم وهم خارج البلاد من 2012 ولا يستطيعون دخول الكويت”.
وكشف هايف ان “هناك تناقضات كثيرة وتعسفا في مكتب الشهيد بل ووصل الأمر الي التعديل علي المرسوم الصادر 1991 الخاص بتكريم ابناء الشهداء ,بهدف التضييق عليهم وحرمان هذه المجموعة من التجنيس والحصول علي مستحقاتهم ”
وأشار هايف الي ان “بعض الشهداء يتم تعديل شهادتهم من شهيد واجب الي شهيد كوارث للتضييق علي ابنائهم وذويهم”.
وشدد علي ضرورة “النظر بجدية في الجهاز التابع للديوان الاميري المشرف علي مكتب الشهيد “,مطالبا باهمية “تجديد الدماء فيه ,ولن نسكت عن هذا الوضع وسنتصدي له”.
للاسف هناك من”يترزز”..ويمسح”جوخ”..من اجل ان يشار له بانه موفر..ويخاف علي المال العام…كلنا نخاف على المال العام..بس للاسف..هذا”الترزز”..والتزلف…ومسح الجوخ…ياتي على ظهر بعض المساكين..كمعاق..او كبير سن…طبقوا القانون ..لن يعترض عليه عاقل…لكن احذروا دعوه مظلوم..استخدم من اجل الشو اب…لنيل المدح…الكاذب