هل نحن موعودون بظهور سقط القوم والهوامش مع كل مشروع قانون يقوم عليه نواب مجلس الأمة وهو بالأصل مطلب شعبي ؟!… هل نحن موعودون بتلك النكرات والذي يحاول البعض الإعلاء من شأنها في كل مرة يقوم به نواب مجلس الأمة من سن قوانين تعود لصالح الشعب وتضمن حقوقه ؟!
بالأمس ظهرت لنا دواوين لم نسمع باسمها إلا تزامنا مع مقترحات لمجموعة معينة من نواب الأمة، واليوم ظهرت لنا مجموعة الـ 80 العنصرية النتنة !! ، 80 نكرة التقطوا باليد اليسرى ، جاءتهم الأوامر ليقفوا ضد الأمة وضد نواب الأمة الذين يشرعون ويسنون القوانين باسم الأمة !… منذ متى وهذه الدواوين التي تجتمع بها النكرات ، أصبحت تراقب مجلس الأمة وتأخذ دوره وتسلب حقوق النواب الذين هم صوت الأمة ؟!…
مجموعة الـ 80 مجرد عبيد تنفذ أجندات الغير، وكبيرهم له تاريخ نتن في العنصرية ، تم الإيعاز لهم ليقفوا أمام حقوق مشروعة طالب بها الشعب، والسؤال هنا للنواب الذين تعودنا منهم الصمت ، هل تسمحون لهؤلاء النكرات أن يسلبوكم حقوقكم المكفولة لكم من مراقبة وتشريع ؟ وهل ستسمحون لـ 80 إمعة أن تكون كلمتهم أعلى من كلمتكم وكلمة الشعب ؟
وأما من يقفون خلف هؤلاء النكرات والمجاهيل ، فنقول لهم: اليوم تأمرون النكرات بالطعن في القضاء والتشكيك به من خلال الرفض القاطع لإعطاء القضاء السلطة في النظر بقضايا الجنسية، وهم -أي النكرات- بالأمس كنتم تأمرونهم بالتدليس على المعارضة بأنهم يرفضون التحاكم للقضاء !!… وكل ذلك فقط لأن مشروع القانون الذي سيتقدم به النواب، سيجعل للقضاء سلطة في النظر في قضايا الجنسية !!… نصيحة لمن يختبؤون خلف الـ 80 نكرة، لا تمزقون البلد واللحمة في سبيل مصالحكم ، فالبلد اليوم في حاجة للتلاحم وخصوصا أن المنطقة من حولنا تلتهب بالحروب الطائفية والأطماع في بلدنا تتزايد… أليس منكم رجل رشيد ؟!!
والله صح ٨٠ نكره محد يعرفهم
أستاذ/ سلطان لك مني كل تحية،
لك أن تدرك أخي سلطان ؛ بأن البعض يحب و يبحث عن الظهور بمناسبة و من غيرها ، وبعض هؤلاء القوم من تلك الأقوام، فهم يسلبون حق التفكير من الجميع حتى من أصحاب القرار و لا يؤمنون بالحوار و المنطق، وكأنهم هم فقط من يسكون في هذه البقعة من العالم ، فارضيا نظرية نحن فقط أصحاب الشأن وعلى الباقي السمع و الطاعة. أدعو الله تعالى أن يهدي الجميع الى سواء التفكير آمين يا رب العالمين. وشكرا
القضاء فوق الجميع
وبسط يده في سحب اهم ورقة وهي تعريفية الانسان تكون بيد القضاء وليست بيد السياسة كانت مع فئة او اخرى حتى يكون هناك عدل على الكافة
و 80 نكرة ومن وراهم نقول له خسئتم وخاب مسعاكم وكل اهل الكويت مع القضاء غصبا على اكبركم
ممكن اسمائهم