وردد المتظاهرون عبارات منها “دولة مدنية لا عسكرية”، “أدخلونا إلى السجن جميعا فلن نتوقف”، إلى جانب عبارات مناوئة للمرشحين البارزين لانتخابات 12 ديسمبر وهما عبد المجيد تبون، وعلي بن فليس..
وتأتي احتجاجات هذه الجمعة بعد يوم واحد من تحذير قائد الجيش الجزائري أحمد قايد صالح، كل من يشارك في “عرقلة” الانتخابات الرئاسية.
وهدد قايد صالح في خطاب ألقاه أمس الخميس كل “من يقف حاجزا أمام هذا الحل الدستوري بالجزاء الرادع”، مضيفا أن القيادة العليا في الجيش “ستتخذ في القريب العاجل كافة الإجراءات اللازمة التي تمكن المواطنين من ممارسة حقهم الانتخابي”.
المصدر: “تويتر” + وسائل إعلام جزائرية
أضف تعليق