تحتفل جريدة ((سبر)) الإلكترونية بمرور ١٠ سنوات على انطلاقتها، وقفت خلالها طوال ١٠ سنوات مع كل مطالبة مشروعة بالحقوق والحريات ومحاربة الفساد داعمة للإصلاح، ومع دولة القانون والمؤسسات، مؤكدة أنها ستتابع المسيرة نفسها.
وفي هذه المناسبة تلقت ((سبر)) سيلاً من التهاني والرسائل التي تشيد بتميزها وتعبيرها الصادق عن تطلعات الشعب وآماله.
النائب السابق مسلم البراك
يصادف تاريخ 2 / 5 / 2021 م الذكرى العاشرة لإنطلاق جريدة ((سبر)) الإلكترونية لتكون صوتاً وعمودا من أعمدة الحرية والتعبير عن الرأي بل وصوت لمن لا صوت له وداعماً حقيقياً للمعارضة في وقت كان الكثير ينشئ الجرائد الإلكترونية لتكون صوتاً للحكومة وتحمل الناشرين في ذلك الوقت سعود العصفور ومحمد الوشيحي الكثير من المتاعب والخسائر المادية في سبيل تعزيز حرية التعبير ودعم الرأي المعارض والسعي الحقيقي للإصلاح وكان دور الأخ حمد البديح مميزاً ويمثل الدور الحقيقي للشباب الذين يحترمون مبادئهم وكذلك لعب كل العاملين في سبر من محررين وفنيين دوراً مشرفاً لهذه المبادئ، اسأل الله لهذا الصوت الإعلامي المميز الاستمرار والتوفيق والتقدم كما لا يفوتني إلا ان أثني بكل اعتزاز على الدور المميز الذي يلعبه الأخ العزيز عياد الحربي في إيصال أصواتنا منذ بداية تأسيس ((سبر)) واسأل الله لهم التوفيق.
أحمد الديين / أمين عام الحركة التقدمية
تحل في الثاني من مايو الذكرى السنوية العاشرة لانطلاقة صحيفة ((سبر)) الإلكترونية، في وقت فرضت فيه الصحافة الإلكترونية نفسها في المجال الإعلامي، حيث تجاوزت كونها محاولات خاضعة للتجربة واحتمالات الانقطاع والتوقف.
إن ((سبر)) وزميلاتها من الصحف الإلكترونية توفر خدمات إعلامية مميزة وسريعة ومتجددة للقارئ والمتابع، وذلك على خلاف الصحافة التقليدية، بل أن الصحافة التقليدية أصبحت تلاحق الصحافة الإلكترونية، وهذا ما يتوافق مع الوتيرة المتسارعة للحياة في هذا الزمان.
وفيما يتصل بي شخصياً وبحركتنا التقدمية الكويتية فقد وفرت ((سبر)) وزميلاتها من الصحف الإلكترونية الكويتية لنا منابر هامة لنشر أخبارنا وبياناتنا و شرح مواقفنا للجمهور الواسع من الناس، وهذا ما يفرض علينا التعبير عن امتناننا.
فتحية إلى ((سبر)) وإلى الأخوات والإخوة في أسرة تحريرها بمناسبة الذكرى العاشرة لانطلاقتها، مع خالص تمنياتي بالنجاح والتقدم.
د. ناصر المجيبل
الأعزاء القائمين على صحيفة ((سبر)) الإلكترونية
يطيب لي أن أهنئكم بمرور ١٠ سنوات على انطلاق “سبر” والتي منذ انطلاقها مارست دور الإعلام الحقيقي في نشر واستكشاف الحقيقة وتغطية الخبر لتكون منصة وعي وثقافة للرأي العام والجمهور وبذلك تكون “سبر” اسماً وصفةً وفعلاً للممارسة الإعلامية المسؤولة.
ولعلي أنتهز هذه الفرصة في التأكيد على أهمية دور “الإعلام الناشط” والذي لا يمثل مصلحة أو سلطة سياسية بل يمثل الصحافة المحترفة والصحفي الفاعل في محيطه والمتفاعل مع مجتمعه. وبوجود ودعم مثل هذه المنصات يُخلق التوازن في الرسائل الإعلامية.
وأختم تهنئتي لكم بالتذكير لكل العاملين في النشاط الإعلامي على الدور العظيم الذي يقوم به كل من يصنع محتوى وينشر رسالة في السعي نحو الحقيقة والفضيلة وحماية حقوق الأمة وحريتها والدفاع عن مكتسباتها الأصيلة متمسكين بالأخلاق قبل القانون وبالضمير قبل المال وبالمبدأ قبل السياسة.
راجي من المولى عز وجل أن يجعلكم والزملاء رسلاً للتنوير، جنوداً للوطن، قدوة لكل قلم وفكرة ناصرين بالله الكويت وشعبها وقيادتها من كل مكروه.
النائب ثامر السويط
أبارك لأسرة جريدة ((سبر)) الإلكترونية بمناسبة مرور ١٠ سنوات من العمل الصحفي المهني الجاد، و أشيد في الوقت نفسه في أدائها المتميز والمهني المحترف في عالم الإعلام الإلكتروني ، وأتمنى لهاً مزيدا من النجاح والتقدم والازدهار حتى تساهم في خلق رأي عام وطني مستنير وفعّال يحمي المجتمع من التضليل.
النائب مهند الساير
إن صحيفة ((سبر)) الالكترونية باعتبارها من الأوائل في مجالها تعتبر ركيزة أساسية من ركائز تطور منظومة نقل الخبر بالطرق الالكترونية والعمل الصحفي الرقمي ولعل الخروج عن خط الصحافة الورقية التقليدية في تلك الفترة يعد من قبيل استطلاع المستقبل والرؤية الثاقبة.
ومما لا شك فيه أن هذا الإستمرار على مدى عقد من زمن نتيجة عمل دؤوب ورغبة حقيقية وصادقة من أسرة التحرير والعاملين على هذه الصحيفة المميزة.
وأنتهز هذه الفرصة للتعبير عن التهاني للقائمين عليها متمنياً لهم مزيد من التقدم والإستمرار في نقل الحقيقة في زمن السرعة بكل مهنية ومصداقية.
النائب السابق سالم نملان العازمي
نبارك للأخوة في جريدة ((سبر)) مرور ١٠سنوات على انطلاقتها في فضاء الحرية ومناصرة الحق لكل صاحب حق حجبت عنه المنابر الاعلامية لنشر الحقيقة فشكرا سبر والي مزيد من العمر الإعلامي الحر في زمن المصالح والأرتزاق النتن.
النائب السابق مبارك الوعلان
نبارك للأخوة بجريدة ((سبر)) التى تميزت بالمصداقية وإتباع خط الاصلاح ولم تتلوث هى والقائمين عليها بالفساد وأهله فلكم التحيه ومبروك مرور 10سنوات كانت
متميزة بالثبات والمصداقية ..
النائب مهلهل المضف
خالص التهنئة لصحيفة ((سبر)) في ذكرى صدورها، فهي تعد إضافة للصحافة الكويتية الحرة التي لعبت دوراً بارزاً في تشكيل وعي الشارع الكويتي ، كما كان لها بالغ الأثر في وضع بصمتهم في الاعلام الكويتي بالإضافة لذلك فإنها مصدر صادق وناجح تتكئ عليه الجماهير في استقاء المعلومات والأخبار.
بالغ التقدير لفريق العمل القائم على صحيفتكم الغراء ونتمنى لكم التوفيق ومواصلة مسيرتكم الإعلامية الوطنية الصادقة والتفاعل المتميز مع القضايا التي تهم الوطن والمواطن.
النائب خالد المؤنس العتيبي
في البداية أهنئ أسرة تحرير جريدة ((سبر)) في عيدها العاشر وأتمنى لها مزيد من التقدم والازدهار …
عشر سنوات مضت بظروف سياسية متغيرة وأوضاع إقليمية ودولية تتغير يوما بعد الآخر لكن الشيء الوحيد الثابت هو خط جريدة ((سبر)) المهني الوطني المدافع عن الوطن والمواطن وقد دللت ((سبر)) على ذلك بوقوفها كجريدة بجانب الحق على الرغم من الضغوط التي مورست على ((سبر)) في ظروف سياسية مختلفة خلال السنوات العشر الماضية …
((سبر)) بالنسبة لي ليست جريدة إلكترونية فقط ولكنها فكرة استطاعت أن توثق مراحل هامة في تاريخ الحياة السياسية في البلاد لاسيما بدايات الحراك خلال مجلس 2009 ثم أحداث المجالس المبطلة وما بعدها والأهم سلطت الضوء على أحداث إقليمية ومحلية ونجحت في تقديمها لنا بشكل مبسط وسلس كعادتها المهنية ، تحية كبيرة لأسرة التحرير من محررين وفنيين وكتاب وأتمنى أن يستمر تألق ((سبر)) وتأخذ مكانتها المستحقة بريادتها في شارع الصحافة الكويتية.
النائب د.عبدالكريم الكندري
نبارك لـ ((سبر)) مرور عشرة سنوات على انطلاقها في فضاء الاعلام الالكتروني، سنوات من الثبات على المبدأ والانحياز إلى الحق.
تمنياتنا لكم بالمزيد من التألق والتميز.
النائب شعيب المويزري
بمناسبه مرور عشر سنوات على انطلاق جريدة ((سبر)) الالكترونية نتمى لهذه الجريدة المتميزة الاستمرار والنجاح والثبات على النهج الوطني الصادق
وللقائمين عليها التوفيق والسداد.
النائب عبدالعزيز الصقعبي
قبل 10 سنوات وفي ظل تراجع الموضوعية والحيادية في الإعلام التقليدي كان الإعلام الإلكتروني صوت الحق ووجهة مريدي الحقيقة .. وكانت ((سبر)) سباقة في هذا الميدان تنقل الصورة من غير تضليل وتزعج رؤوس الفساد وتعرقل مشاريعهم..
واليوم تكمل عامها العاشر من التميز، شاكرين لأسرة ((سبر)) جهودهم الكبيرة ومتمنين لهم دوام التوفيق والنجاح.
النائب حمد المطر
بمناسبة مرور عشر سنوات على انطلاقة صحيفة ((سبر)) الإلكترونية، أود حقيقة الإشادة بدورها كجريدة متزنة متوازنة ، فيها المصداقية الكبيرة وتعمل بتوازن ومطلوب وهي تمثل إعلام فرض نفسه.
الصحف الورقية كانت من الماضي، والتوجه الآن على مستوى العالم وليس على مستوى الكويت فقط نحو السرعة في نقل المعلومات .
وقد كانت الصحف الإلكترونية الهادفة ومنها ((سبر)) من العلامات الفارقة في العمل الصحفي المتزن الحر، ذو المصداقية الكبيرة.
أتمنى لـ ((سبر)) والقائمين عليها وأصحابها كل التوفيق والنجاح.
والمستقبل واضح بالنسبة لي للإعلام الإلكتروني نحو إعلام إلكتروني هادف وعلى رأس هذا الإلكتروني الهادف تأتي جريدتنا ((سبر)) .
كل التوفيق لهم وأتمنى المزيد من التطور والمكاسب الشعبية فلطالما وقفوا ضد الفساد ومع القضايا الشعبية ومع المكتسبات الدستورية.
النائب السابق عادل الدمخي
أهنئ وأبارك لأسرة تحرير جريدة ((سبر)) الإلكترونية بمناسبة مرور عشر سنوات على انطلاق الجريدة والتي كانت من المبادرات الأولى في انطلاق الإعلام الإلكتروني والحر والمساند للمطالب الشعبية الكريمة ، هذه الجريدة التي تميزت بإدارة شابة ومحايدة وفتحت أبوابها للكتاب جميعا دون قيود أو شروط وكانت لها مساهمة قوية في محاربة الفاسدين ونصرة المصلحين رغم الظروف الصعبة ومحاربة الإعلام الحر في فترة الحراك الوطني.
استمروا في طريقكم فلكم شأن كبير في معركة الوعي.
النائب مرزوق الخليفة
نبارك لصحيفة ((سبر)) الإلكترونية مرور 10 سنوات على انطلاقتها المباركة لتشكل منذ ذلك الوقت منارة إعلامية تحترم.
((سبر)) كانت ولا تزال باباً مفتوحاً لنقل الأصوات الشعبية و الوطنية المطالبة بمحاربة الفساد والمفسدين مقدمة نموذجاً مهنياً في نقل الخبر والصوت الحر بأمانة وإخلاص فكل الشكر والثناء لمن عمل في ميدانها وساهم بهذا الجهد الوطني الطيب متمنين لها دوام التوفيق والنجاح والازدهار.
النائب أسامة الشاهين
أهنئ إدارة وقراء جريدة ((سبر)) الإلكترونية على مرور عقد كامل من عملها المهني والموضوعي المتميز في عالم الصحافة عموما وعالم الصحافة الإلكترونية الوطنية على وجه الخصوص متمنيا لها المزيد من الازدهار والانتشار.
وأحيي جهودها الصادقة في المواقف الوطنية الحاسمة حيث كانت دائماً منحازة للشعب والدستور وحريات الأفراد وحقوقهم ومدافعة دائماً عن الحياة الديمقراطية في بلدنا الحبيبة الكويت.
النائب الصيفي الصيفي
((سبر)) ١٠ سنوات من الطرح الاعلامي المتوازن، حيث كانت ولا زالت منبراً للآراء الهادفة ومنارة لنشر الوعي وعون وسند لقوى الإصلاح وقلم حر يرتجف منه أرباب الفساد. وأحر التهاني لـ #سبر وللإخوة القائمين عليها بهذه المناسبة
النائب السابق عبدالله فهاد
قف دون رأيك في الحياة مجاهدا..
إن الحياة عقيدة وجهاد..
نبارك لـجريدتنا الغراء ((سبر)) وللأخوة الكرام القائمين عليها بمناسبة مرور عشر سنوات من العمل الصحفي المهني الحر.
فقد كانت ((سبر)) ولا زالت نموذجا في ثباتها في وجه الفساد وأدواته رغم كل زيف الشعارات البراقة والنفوس المريضة التي باتت تباع وتشترى دون أدنى قيم للمهنية و للصحافة الحرة النزيهة.
ولأن القائمين عليها بما نعلم عنهم من وطنية ونزاهة فقد “فرضوا” مبدأهم بشجاعة وكرامة و “رفضوا” كل أشكال الضغوطات والإغراءات والتهديدات وختموا مسيرة الثبات على المبدأ بأنهم دفعوا ثمنا عظيما على حساب حريتهم ومعاناة أهاليهم ومحبيهم.
فنستذكر بمداد الفخر مواقف الإخوة الكرام القائمين على جريدتنا ((سبر))، فمثل الأخ البطل سعود العصفور فقد ناله السجن والملاحقات ثمنا لشموخه وثباته، والأخ الكريم محمد الوشيحي وتعرضه للملاحقات والقضايا التي لم تنل من ثباته وكرامته، وأيضا أخي الصديق العزيز عياد الحربي والذي دفع ثمنا باهضا من سنوات عمره بالسجن وقطع رزقه وملاحقته قضائيا، كل هذه التضحيات تكللت بالتفاف الأحرار الصادقين على هذه الجريدة الغراء وسكنت في قلوب الشرفاء وضمائرهم .
عشر سنوات كنتم فيها مثالا للإعلام الوطني المهني الحر وما هذا الاستمرار لعقد من الزمان إلا تتويجا لتلك التضحيات.
النائب السابق نايف المرداس
بعد أن أُغلقت أغلب منافذ التعبير الحر عن إرادة الشعوب سواء صحف يومية ومن قنوات إخبارية ومن شبكات التواصل الاجتماعي لم نجد سوى صحيفة ((سبر)) الالكترونية المنفذ الوحيد حيث نستطيع أن نعبر عن آراؤنا ومطالبنا التي كفلها لنا الدستور بكل شفافية وبمناسبة مرور ١٠ سنوات على انطلاقها لايفوتني أن أتقدم بالشكر للقائمين عليها سائلاً الله لهم الثبات وأن يسدد خطاهم والبقاء صوتاً حراً لجميع وجهات النظر .
النائب السابق الحميدي السبيعي
الإخوة القائمين على تحرير صحيفة ((سبر)) الإلكترونية نهنئكم بمناسبة مرور 10 سنوات على إنطلاقة الصحيفة ، والتي عاصرت بداية إنطلاقتها وشاهدت كيف حوربت من أعداء الكلمة الحره والرأي المحايد ، فرموكم بأكثر من 200 رمحاً تشرفت بالتصدي لها في ساحات المحاكم ممثلاً قانونياً عن جريدة الشعب ورأي الأمة ، إن ماوصلت له صحيفة ((سبر)) اليوم من مكانة ، إلا تعبيراً حقيقياً عن هذه المكانه العالية التي تستحقها بجدارة وبجهد كبير تشكر عليه أسرة تحرير صحيفة ((سبر)) الالكترونية والذي نقول لهم وفقكم الله وسدد خطاكم.
النائب السابق خالد الطاحوس
نهنئ جريدة ((سبر)) الإلكترونية .. بمناسبة مرور عشر سنوات على إنطلاقتها، مسيرة حافلة بمواكبة الأحداث لعبت دوراً مميزاً وكانت منبراً اعلامياً يصدح بالحق بفضل إدارتها وطاقمه.
الكاتبة لمى العثمان
أبارك لصحيفة ((سبر)) مرور ١٠ سنوات على صدورها، كما أتقدم إلى كل العاملين فيها بصادق الأمنيات لمزيد من التقدم والتميز في سعيهم الدائم لتبني قضايا الوطن والإنسان والحريات وحرية الرأي والتعبير، متمنية لهم دوام التوفيق ومزيدا من النجاح.
النائب السابق د.جمعان الحربش
بمرور ١٠ سنوات على ((سبر)) نستذكر انطلاقتها الأولى بشبابها الوطني الذي حمل رسالة نشر الخبر الصحيح والعمل الوطني الصادق فكانت والقائمين عليها عصية على الاستحواذ السياسي من قبل أي طرف من أطراف الفساد أو الصراع ، بل كان القائمون عليها من طليعة شباب الحراك الوطني المخلص والصادق ولن ينسى المخلصون السنوات التي قضاها عياد الحربي وسعود العصفور في المعتقل نتيجة مواقفهم السياسية وما زال القائمون على هذه الصحيفة مستمرين على ذات النهج الوطني الصادق .
مبروك وللمزيد ودون سجون بإذن الله
الكاتب والإعلامي محمد الوشيحي
أتذكر جمال تلك الأيام وابتسامتها قبل أن تكشر بأنيابها لسبر وللحريات بشكل عام. كانت البداية مرهقة. على أن مجهود العزيز سعود العصفور في إنشاء هذه الجريدة يفوق مجهودي بعشرات المرات. شكراً للقائمين عليها، واعتذاري المكرر لهم لخروجي منها قبل سنوات
الإعلامي أحمد العنزي
من أولى الصحف التي وقفت مع حرية الصحافة ودافعت عنها وتبنت قضايا الإعلاميين ودافعت عنهم رغم القيود ، وقفت معي شخصيا ومع غيري في وقت تنصل فيه البعض من شرف مهنته ورسالته كل عام وسبر والزملاء فيها بألف خير
الأديبة والمستشارة الإعلامية سعدية مفرح
هل مرت عشر سنوات على صدور ((سبر)) ؟
يا إلهي.. أتذكر صدور نسختها الأولى وكيف نجحت تلك النسخة في تقديم المشروع بصورة لافتة ذكية الى القراء والمتصفحين الجدد على عالم الصحافة الإلكترونية أنذاك.
أتذكر كيف استقطبت وخلال فترة وجيزة جدا لا تتعدى الشهور القليلة نخبة من الكتاب الذين فضلوها على غيرها من المنصات الأخرى، إعجابا بجرأتها الشديدة وسقفها العالي وسرعتها في النشر، وأيضا محاولتها لأن تكون موضوعية وجدا.. ورشيقة في نفس الوقت!
في الذكرى العاشرة لصحيفة ((سبر)) الالكترونية نهنئ أصحاب المشروع والقائمين عليه، باعتباره الحلم الذي بدأ كبيرا واستمر في النمو، وكسب الرهان في ظل أوضاع محلية مهنية وسياسية كانت تتحداه بشكل أو بأخر.
أحيي ((سبر)) وأحيي فريقها الجميل المستمر في الحلم والذاهب الى أقصى طموحاته الصحفية من خلال هذه المنصة المختلفة عن السائد الصحفي في الكويت وربما المنطقة العربية كلها.
عندما صدرت ((سبر)) بنسختها الأولى كانت إرهاصات الصحافة الألكترونية في الكويت تبشر بالخير ، وتعد نفسها لكي تكون بديلا ناجحا عن الصحافة الورقية أو التقليدية خاصة على صعيد السرعة والتفاعلية والرشاقة في تناول الخبر ورفع سقف الحربة في ما يخص الرأي، لكن كانت هناك الكثير من العوائق التي وقفت للأسف بوجه نمو التجارب الصحفية الالكترونية في الكويت ومنها العوائق القانونية في ما يتعلق منها بالنشر تحديدا. بالإضافة الى القفزة السريعة التي حققتها وسائل التواصل الاجتماعي في السنوات العشرة الأخيرة ما جعل كثيرين يتخذونها بديلا عن فكرة الصحافة برمتها سواء أكانت صحافة تقليدية أم صحافة إلكترونية جديدة.. وبالتالي تعرضت الصحف الألكترونية لنكسات متتالية سحبت منها بعض من رصيدها الذي كان قد كونته خلال فترة بسيطة في ذهن المتلقي. وأصبحت التحديات أمامها أكبر، ولهذا تحديدا أحيي صمود سبر وصمود فريقها ليس في وجه هذه التحديات وحسب ولكن أيضا لثباتها على مبادئها التي انطلقت من أجل تكريسها..
كل عام وسبر والسبريون بخير وتألق وحلم ينمو ويستمر في النمو دائما!
الإعلامي د.علي السند
نهنئ أنفسنا بالعشرية الأولى لصحيفة ((سبر)) الإلكترونية في دولة الكويت، حيث كانت من الرواد الأوائل الذين اختطوا نهج المهنية الصحفية في الفضاء الإلكتروني، فجمعت بين التعاطي المهني، والأداء الرسالي الذي ينتصر للقضايا العادلة.
خالص الأمنيات لـ ((سبر)) وللزملاء والأصدقاء القائمين عليها، والذين أثبتوا قدرا عاليا من الكفاءة والرصانة.. تمنياتي لهم بالاستمرار في التقدم والتميز.
الشيخ د.محمد العوضي
رغم ندرة ما نشر لي في جريدة ((سبر)) الالكترونية إلا أن العبرة دائما بالكيف لا بالكم ، وبالمهنية لا بالشهرة ، وعليه فإن ((سبر)) أثبتت حيادا عاليا في تناولها للعديد من الموضوعات الساخنة ذات السجال الندي والملفات العالقة ذات التجاذبات الحادة ، وإذا كان الحياد المطلق لا يعبر عن فضيلة مطلقة في كل الموضوعات فالميول والتحيزات حاضرة في مناشط الإنسان إلا أن الحكم على الأشخاص والمؤسسات يكون لما يلب عليها ، وانطباعي العام أن جريدة ((سبر)) في مسيرتها الصحفية حققت توازنا ملموسا في التعاطي مع الأحداث والأشخاص.
نتمنى من الزملاء القائمين على الجريد المزيد من تسليط الضوء على القطاعات المهمشة ومن لا يجدون وسيلة موضوعية محايدة لايصال همومهم ورفع شكاواهم لاسيما من الوافدين والجاليات المشتغلة في المهن الرخيصة والمزيد من تشخيص إشكالية البدون والاهتمام بها .
وأن تكون قضية العدالة والحقوق حاضرة وأولوية فيما يتم تناوله من موضوعات.
الإعلامي سعد السعيدي
((سبر ))… عشر سنوات حملت قضايا وهموم وتحملت أذى وسموم وحمت الكلمة وحرية التعبير..
اتصل بي أحد الزملاء الصحفيين ليخبرني بقرب صدور صحيفة الكترونية تم اختيار ((سبر)) اسما لها ..
الصديق الصحفي حينها قال لي أنه يتوقع قصر عمرها وانها لن تدوم طويلا لصعوبة المنافسة وعدم قدرتها على الصمود أمام صحف تقليدية يثق القراء بأخبارها وتحليلاتها وآرائها ووو.
لم أجادل ذلك الصديق لمعرفتي بأنه “لا يقتنع” إلا برأيه ، لكني قلت له جملة واحدة كثيرا ما أذكره بها حين نلتقي ، قلت له “يا صديقي الاعلام الذي تحسبه وتختزله في جريدة ورقية وتلفزيون يتعرض لمؤامرة راح تقضي عليه قريبا ! ” ..
واليوم الثاني من مايو نحتفل بفخر ومحبة وتقدير بمرور عشر سنوات على انطلاقة صحيفة ((سبر)) الالكترونية التي زاحمت صحف كبيرة وعريقة على جذب القاريء ، وحملت على عاتقها الكثير من القضايا لاسيما تلك المتعلقة بالكلمة وحرية التعبير ، فلم تتردد ((سبر)) في نشر عشرات المقالات التي منع أصحابها من نشرها في الصحف التقليدية لرفع وتوسيع هامش الحرية وعدم التحكم في توجيه الرأي العام من فئة معينة أو تيار أو جماعة ، ومن أجل هذا المبدأ تحملت احالات للنيابة وأحكام بغرامات مالية لم تزد “سبر” والقائمين عليها سوى منعة وقوة واصرارا على حماية الكلمة ممن يريد التربص بها بغية خنقها او توظيفها عبر الترهيب تارةً والترغيب تارةً أخرى.
تجاوزت ((سبر)) سنوات انطلاقتها وأصبحت في فترة قياسية محل ثقة القاريء وأيضًا حققت المهم وهو جذب المسؤول الذي أضحى يثق برصانتها وموضوعيتها وحياديتها في تناولها للقضايا بعيدا عن الشخصانية أو الأهواء ، حتى وصل بها الأمر إلى نشر ما لا يتوافق مع خطها التحريري إيمانًا منها بحرية الكلمة والتعبير ..
ليس هذا فحسب بل حملت ((سبر)) ملفات كثيرة على مدى سنوات عشريتها الأولى لعل الفساد كان من أبرز الملفات الذي وقفت له بالمرصاد مساهمة في فضح رعاته وكشف أدواته ورموزه ، وأيضا تحملت من أجل ذلك الكثير من الأذى والتشهير والعداء لكن ((سبر)) كانت ولا تزال صامدة أمام قوى الفساد وأدواته ..
ميزات كثيرة حققتها ((سبر)) للصحافة لعل أهمها فتح المجال للكتاب الشباب ورعايتهم وإبراز مقالاتهم ، فضلا عن تشجيعها صدور صحف الكترونية مماثلة اعتقادا منها أن المستقبل للصحف الالكترونية وهو ما يعبر عن بصيرة ثاقبة وقراءة استشرافية صائبة للإعلام وتحدياته .
نتمنى لصحيفة ((سبر)) التقدم والازدهار والعمر المديد ..
ونأمل أن يمنح الله الصحة والسعادة القائمين عليها ، وكل عام و ((سبر)) في رقي وتقدم .
المحامي فيصل اليحيى
شكل ظهورها قبل ١٠ سنوات إضافة نوعية للعمل الصحفي المهني المحترف، واستمرت طوال تلك الفترة مثال للصحافة الرصينة المعبأة بروح المسؤولية والقيم الراسخة، وكانت دائم الصوت المنحاز للشعب وتطلعاته.. ونحن بهذه المناسبة نهني أنفسنا بـ ((سبر)) ونهنئ كل العاملين فيها، متمنين لها دوام التوفيق ومزيد من التقدم والتميز على طريق الصحافة الجادة المعبرة عن ضمير ووجدان وتطلعات الناس.
أستاذ القانون الدستوري د. فواز الجدعي
نبارك لجريدة ((سبر)) الالكترونية مرور ١٠ اعوام على انطلاقتها والتي استطاعت من خلال كوادرها المهنية ان تسبر أغوار عالم الصحافة والسياسية ولكن برداء وطني فكانت الصوت الحر للناس والصوت المدافع عن الدستور وعن مكتسبات الانسان الدستورية ولم تتلون أو تتكسب في عالم الصحافة المليء بالتصرفات الموجهة والممنهجة.
كما أنها تملك من الشجاعة الشيء الكثير فجد أن كتاب الصحف التقليدية عندما ترفض الصحف عرض أفكارهم فلا يجدون ملجأ أمام هذا الحجر الفكري الا جريدة ((سبر)) لنقل الاراء لقرائها.
فكل عام وأنتم بخير ونشكركم على تحمل تبعات الحس الوطني وتحمل المشقات بين اروقة المحاكم من أجل إيصال الصوت الحقيقي.
رئيس جمعية المحامين شريان الشريان
نبارك لأسرة تحرير جريدة ((سبر)) الإلكترونية بمناسبة مرور ١٠ سنوات على انطلاقة هذه الجريدة ، وللأمانة تعتبر ((سبر)) من أروع وأفضل الجرائد الإلكترونية وصاحبة سبق إلكتروني في بث أخبارها وبث أخبار المجتمع، وحل شؤون وشجون هذا المجتمع بنقل أخبار صادقة.
كنا نتمنى أن تكون كافة الجرائد الإلكترونية بهذه الاحترافية المهنية والحياد والمصداقية، ولكن للأسف الشديد هناك من يحاول يستغل التكنولوجيا في إنشاء جرائد إلكترونية من أجل ترويج الإشاعات وعدم مصداقية الأخبار، وهذا مالا نشاهده في جريدة ((سبر)) هذه الجريدة المتألقة والرائعة والتي تتقدم كل يوم وتكسب ثقة الجماهير في أخبارها وفي مصاداقيتها وفي احترافيتها الاعلامية.
نتمنى لهم التوفيق والازدهار ومزيد من التقدم على ما يبذلونه من خدمات إعلامية جليلة للمجتمع ولهذه البلد الطيبة التي تفتقد لمثل هذه الاحترافية.
شكوا جريدة ((سبر)) وشكرا للقائمين عليها
المحامي خالد الزويّر
يصادف اليوم ذكرى انطلاق نجم ساطع في سماء الصحافة الإلكترونية ولد عملاقا وسيظل عملاقاً برغم ماعاناة من ملاحقات في سبيل الانفراد بالحقيقة وتقديم كل ماهو مفيد ونافع في خلق مناخ حر وتنمية صادقة للوعي في الشارع الكويتي لدى المواطن المهموم بمستقبل وطنه .
وظل رغم كل الأزمات حصناً منيعاً في محاربة الفساد والنيل من كل من مثل حجر عثرة في طريق الشفافية وذلك بكوادر كويتية مزجت ما بين الخبرة والشباب الطامح لِغَد أفضل .
المحامي محمد الحميدي
يطيب لي أن أتقدم إليكم وإلى جميع العاملين بجريدة ((سبر)) بأسمى آيات التهاني والتبريكات بمناسبة مرور 10 أعوام على إصدار جريدتكم المميزة والتي تعد صرحا إعلاميا مهما ومنارة للحق والإعلام المتزن وداعمين للحقوق والحريات في وقت شهدته وشهده الكثير بقيام بعض وسائل الاعلام الاخرى والتي تفتقد للحيادية عندنا كانت ترفض نشر الأراء التي تخالف التوجه الحكومي او انتقاد عمله، سائلا العلي القدير أن يوفقكم لخدمة بلدنا الغالي من خلال ما تقومون به من عمل متميز وطرح متوازن ومهني وجريء ، متمنياً لكم دوام التقدم والازدهار في استكمال مسيرتكم الإعلامية.
المحامي حمود الهاجري
يصادف اليوم مرور 10 سنوات على انطلاق صحيفة ((سبر)) الاكترونيه وهي حتما 10 سنوات من الموقف والثبات والمصداقية .. كنتم ومازالتم منصة رائعة من منصات الاعلام الحر الذي لا يتزحزح عن المبدأ والموقف واصبحتم مصدراً حقيقياً للمعلومة الصادقة والحقيقية ..وأعرف قبل غيري ماهو حجم ماكنتم تتعرضون له من تهديد بالملاحقات القضائية ومع هذا آليتم على أنفسكم إلا أن تكونوا صوت من لا صوت له حتى وإن خالف قناعاتكم … الى مزيد من التألق والتقدم .
النائب السابق الكابتن عمار العجمي
بانطلاق فضاء الحريات وسهولة انتقال المعلومة ، كان للصحف الالكترونية الكويتية السبق بنشر حرية التعبير والدفاع عن الرأي ، وكانت صحيفة سبر الالكترونية سباقة في فضاء الحريات وخلق مجال للابداع تتسع في حرية الرأي سواء بنقل الواقع دون تزييف او بفرد المساحة للتعبير والدفاع عن الحق بذلك ، وانها اذ تحتفل بمرور عشر سنوات على انطلاقها ، فاننا نهنيء ندعم وندعو العاملين عليها وفيها للاستمرار بنهج الحرية والحق بالمعرفة وتداول المعلومات كركن اساسي من اركان الديموقراطية وعامل جوهري لاستقرار وتوطيد الحقوق والحريات العامة .
محمد الحسيني / مدير تحرير صحيفة الأنباء الكويتية
تحتفل الأسرة الإعلامية في الكويت بمرور ١٠ سنوات من العطاء الإعلامي المستمر لصحيفة ((سبر)) الإلكترونية” أثرت خلالها القراء بدرجة عالية من المهنية ومواكبة التطورات.
وهي مناسبة نحيي من خلالها الزملاء في ((سبر)) على جهودهم متمنين لهم مواصلة رحلة النجاح التي بدأوها وأن يظلوا كما عهدناهم مواكبين لكل حدث مهم ولكل جديد يطرأ لتبقى ((سبر)) منصة إعلامية عنوانها المصداقية والتميز وتعددية الرأي.
كل عام وأنتم بخير وتقدم ونجاح.
المحامي أحمد البديّح
((سبر)) منارة للعمل الصحفي الحر و كانت و لا زالت مناصرة للحق و مدافعة عن الوطن و المواطن و رغم كل الضغوط التي مورست عليها الا انها صمدت، نتمنى لها ولأسرة سبر الاستمرارية على هذا النهج الوطني الحر
الكاتبة شيخة البهاويد
شكرًا للقائمين على الصحيفة ولنشر آراء لا تنشر في الصحافة التقليدية، التنوع دائمًا هو المطلوب وسماع كافة الآراء هي مصلحة الرأي العام لتنويع مصادر فهمه.
الكاتب فاخر السلطان
بمناسبة مرور 10 سنوات على انطلاق صحيفة ((سبر)) الإلكترونية، لا يسعني إلا أن أهنئ الإخوة القائمين على هذا الموقع، وأن أقدم تهنئة مماثلة لقراء الموقع لحرصهم على متابعة هذا المنبر الجاد. لقد كانت ((سبر)) – وستبقى – منصة للخبر المسؤول، ومركزا للرأي الحر المدافع عن حقوق المواطن، وواجهة ضد مختلف صور الفساد، ومنارة في الذود عن كرامات الناس، لذا هي منبر الأحرار. لقد شاهدت الشجاعة في طرح ((سبر)) باستمرار، فاعتبرتها ولا زلت أهلا للجرأة في مواجهة الفاسدين. إن المنارة الإعلامية المسؤولة، هي التي لا تخشى أحدا في طرح رؤاها ومواقفها وأفكارها، وهي التي تبحث عن حلول للمشاكل دون رهبة من جهة. لذا كانت ((سبر)) مرآة للشجاعة، ما يعني ﺟﺮﺃﺓ في السؤال وﺍﻟﺒﺤﺚ ﻭﺍﻟﺘﻔﻜﺮ والطرح، وجرأة في كشف المستور من الفساد السياسي والاقتصادي والإداري. فشكرا لـ ((سبر)) على هذه الشجاعة، وعلى كشفها للكثير من المسكوت عنه خوفا. وشكرا أخرى باعتبارها منبرا للكلمة الحرة ووواجهة لتعدد الآراء المختلفة. وتهنئة مجددة في عيدها العاشر.
الكاتب والمدون خالد منير العتيبي
قبل عشر سنوات رفرفت راية ((سبر)) في عالم الفضاء الالكتروني معلنة دعوة الى كل صاحب رأي وقلم حر أن يلتحق بمظلتها و ينعم بظلالها بالحياد وأيضا عن بطش مقص الرقيب أو هوى المالك، بل تعدت ذلك بمواكبتها الحدث اليومي للكويت سياسيا واجتماعيا ورياضيا برغم عدد فريق العمل الصغير عددا و كبير انجازاً، خلف هذا الاسم ((سبر)) شخصيات حملت على عاتقها مصداقية الكلمة وقد أدوها وصانوها بآمانة الى القارئ والمتابع.
الكاتب داهم القحطاني
يطيب لي أن أبارك للأخوة في جريدة ((سبر)) الإلكترونية بمناسبة مرور ١٠ سنوات على إصدار الجريدة.
ونثني على دور ((سبر)) الكبير في الدفاع عن الإصلاح ونقل الرأي الآخر والدفاع عن الدستور والحقوق الشعبية طوال ١٠ سنوات تعتبر من أهم السنوات التي مرت في تاريخ الكويت السياسي المعاصر ونستذكر الكثير من الاخبار والتقارير والمقالات الحصريةالتي ساهمت فيها جريدة ((سبر)) في الدفاع عن كل القضايا الإصلاحية.
ورغم معرفتنا بصعوبة الاستمرار في هذا النهجوة والكلفة العالية، لكننا نثق بأن ((سبر)) ستواصل هذا الدور وستظل دائما مدافعة عن الإصلاح في الكويت .
نشكر المحررين والصحفيين والزملاء الذين قاموا على هذه الفكرة الأخ الكبير سعود العصفور والزميل الكبير محود الوشيحي ، وكافة الاخوان حتى لا تخوننا الذاكرة لأنها فترة طويلة وضمت في مراحل مختلفة زملاء نعتز بهم .
((سبر)) سوف تظل باذن الله أحد النوافذ التي تطل على عالم مليء بالحرية.
نتمنى لكم التوفيق وأن يسدد الله خطاكم و أن تستمروا بإذن الله الى ١٠ سنوات ثانية و١٠ سنوات ثالثة وإلى ماشاء الله.
المغرد محمد العجمي (أبوعسم)
كل ما ضاق الفضاء أعود إلى ((سبر)). كل كلمة لا أجد من يحتملها ارجع إلى ((سبر))، في ((سبر)) انتقدت ملاكها وكانت دومًا الكلمات صالحة للنشر، عام سعيد يا ((سبر)) .
المحامي خالد الكفيفة
أتقدم بأسمى التهاني لأسرة تحرير جريدة ((سبر)) الإلكترونية بمرور ١٠سنوات لانطلاقها كمنصة اعلامية وطنية حرة،ونشيد بدورها المهني ومواقفها الصلبة الصادقة.ونفخر بما حققته من مسيرة مشرقة بالاتجاهات الوطنية والديمقراطية وإعلاء كلمة الحق.
عبدالهادي السنافي الأمين العام للمنبر الديمقراطي الكويتي
الحركة المدنية الديمقراطية
تتقدم الحركة الديمقراطية المدنية “حدم” بأطيب التحايا والأمنيات للقائمين على صحيفة ((سبر)) الإلكترونية بمناسبة مرور عقد من الزمان على إنشائها، هذا المنبر الإعلامي الذي كان ولا يزال مسخرا لحرية الكلمة ومتنفسا لكل صاحب رأي يجد بين جنباتها فضاءا رحبا لم تشبه شائبة المال السياسي وأصحاب النفوذ، خلال مدة وجيزة استطاعت سبر أن تفرض نفسها وتتصدر المشهد في ساحة الإعلام الإلكتروني فتحية طيبة لمن يقف ورائها وأمنياتنا لها بالإستمرار على هذا النهج.
بشار الصايغ أمين عام التحالف الوطني
نبارك للأخوة العاملين في صحيفة ((سبر)) الالكترونية ذكرى مرور ١٠ سنوات على انطلاق واحدة من أهم الصحف الالكترونية الكويتية والخليجية، فمثلت نموذجا للعمل الصحفي الالكتروني الجديد والفاعل في قضايا المجتمع.
وبعد مرور السنوات العشر من عمر ((سبر)) الالكترونية، وبهذه المناسبة نتقدم لجميع العاملين فيها بأطيب التبريكات، متمنين لهم دوام النجاح والتقدم في مسيرة الاعلام بشكل عام والصحافة الالكترونية بشكل خاص.
رئيس المكتب الاعلامي في حركة العمل الشعبي (حشد) محمد الذايدي
يصادف اليوم مرور 10 سنوات على انطلاق صحيفة ((سبر)) .. هذه الصحيفة التي عوضت الشعب جزئيًا عما تعرض له من إغلاق للقنوات والصحف المخالفة لتوجهات السلطة اذ خرجت لنا ((سبر)) ومكنت الشعب من الإدلاء بآرائهم دون قيد او شرط وكشفت العديد من قضايا الفساد التي “اكلت الكويت” ، لذا نحمد الله على وجود ((سبر)) !.
ولثقتنا العالية بالقائمين عليها وبخطهم الوطني الذي لم يحد عن خط الشعب وحرياته وأهدافه ، نعلم يقينا أنها صارت المنفس الوحيد آنذاك لكل من يعارض سياسات الحكومات الكويتية المتعاقبة وكشف أماكن الخلل وكشف السرقات التي تمر بها دولة الكويت بشفافية كبيرة وشجاعة منقطعة النظير عجزت مثيلاتها الكتابة عنها .
وكلنا يعلم كمية الضغوط التي مورست على القائمين على الصحيفة ومحرريها الأعزاء ووضع القيود الأمنية والعراقيل في وجوههم ، إلا أنهم أبوا إلا الاستمرار بالخط الذي رسموه لأنفسهم وهو خط الشعب ومطالبه والدفاع عن حقوقه ، ونذكر هنا آخر المحاولات التي استهدفت اغلاق الموقع واختراقه من قبل طيور الظلام والرأي الواحد واللصوص لأنها ازعجتهم ، ونجحوا في ذلك لبرهة إلا أن الصحيفة استعادت موقعها في موقع (تويتر) .
تحية كبيرة بحجم السماء لأبطال ((سبر)) القائمين عليها وتحية كبيرة لقراءها ومتابعيها الكرام ، ونتمنى لها المزيد من الازدهار والتقدم.
عبدالرحمن عبدالغفور / رئيس المكتب السياسي للحركة الدستورية
تحية عطرة بمناسبة مرور 10 سنوات على ولادة صحيفة عرفت بالمصداقية وتميزت بالمهنية نصرت المظلوم وفضحت الفساد وأربابه قدم القائمون عليها دروسا في التضحية والعطاء في زمن قضت فيه المادة على المصداقية واصبح الاعلام الحر سلعة نادرة يصعب الحصول عليها فإلى مزيد من الثبات والتميز والى مزيد من البذل في خدمة الوطن وأبنائه.
الناشط في حقوق الإنسان د.فهد راشد المطيري
أتقدّم بخالص التهاني لأسرة تحرير صحيفة ((سبر)) الالكترونية بمناسبة حلول الذكرى العاشرة على صدورها، وأود اغتنام هذه الفرصة للإعراب عن تقديري الكبير للخط الذي سلكته ((سبر)) ولم تحد عنه في دروب الصحافة الشائكة، فبالرغم من حالة الانتكاس العام طوال السنوات العشر الماضية والتي أدت إلى تراجع في حرية التعبير وتخاذل في المواقف وانقياد لمغريات السلطة، بقيت “سبر” محافظة على خطّها الوطني المعارض من جهة، والمتبنّي لقضايا الشعب من جهة أخرى، وبالأخص قضايا الفئات المهمّشة وعلى رأسها قضية “البدون”. أرجو لصحيفة ((سبر)) الغرّاء الاستمرار في الصدور وللقائمين عليها دوام الصحة والعافية.
أستاذ القانون د.علي دخيل اظبيه
نهنئ القائمين والعاملين بصحيفة ((سبر)) الإلكترونية بمرور ١٠ سنوات على انطلاقتها المميزة في عالم التواصل الاجتماعي ونتمنى لها دوام الاستمرار على النهج الرصين الذي اتبعته منذ البداية في نقل الخبر ومصداقية التحليل وهو ما تفتقده الكثير من الصحف الحالية ، تمنياتي لكم بالتوفيق في تتبع كلمة الحق والسداد في انتهاج الرأي الصحيح.
رئيس حزب المحافظين المدني حماد النومسي
بمناسبة مرور 10 سنوات على انطلاق صحيفتكم الغراء يطيب لي ان اقدم لكم اسمى آيات التهاني والتبريكات كما أتمنى لكم الاستمرار والرقي و مواصلة الخط الإعلامي الرصين الذي تميزتم به من حيث المصداقية و المهنية العالي.
د. سعود الثاقب
في الزمن الذي وضع الإعلام مصالح ملاكه السياسية و الاقتصادية قبل مصلحة الكويت
وصمتت أصوات كثيرة خوفا من العواقب
أشعلت ((سبر)) شمعة في الظلام
وصارت منبر من لا منبر له
وصوت الأغلبية الصامتة
لا أنسى وقوفها عكس التيار
ونشرها لمقالات منعت من النشر
ودعمت أصوات كثيرة و منهم صوتي حين رفضت الصحف التقليدية نشر بعض من مقالاتي
فأتمنى لها وللقائمين عليها كل التوفيق والسداد
وأعوام مزيدة من النجاح والإبداع.
المحامي حمود الهاجري
يصادف اليوم مرور 10 سنوات على انطلاق صحيفة ((سبر)) الاإكترونية وهي حتما 10 سنوات من الموقف والثبات والمصداقية كنتم ومازالتم منصهة رائعة من منصات الاعلام الحر الذي لا يتزحزح عن المبدأ والموقف واصبحتم مصدراً حقيقياً للمعلومة الصادقة والحقيقة واعرف قبل غيري ماهو حجم ماكنتم تتعرضون له من تهديد بالملاحقات القضائية ومع هذا آليتم على أنفسكم إلا أن تكونوا صوت من لا صوت له حتى وإن خالف قناعاتكم .. الى مزيد من التألق والتقدم .
المحامي معاذ الدويلة
الأخوة الأعزاء في صحيفة ((سبر)) الالكترونية
بداية أهنئكم بمناسبة مرور 10 سنوات على انطلاقتكم في عالم الصحافة والكلمة الحرة.
١٠ سنوات مرت على بداية حملكم للواء حرية التعبير والدفاع عن حقوق الانسان من خلال منبركم الاعلامي ((سبر))
عرفتوا حق المعرفة أهمية أن تكون لنا في الكويت صحافة مستقلة تمثل الرأي الشعبي وتعكس هموم وتطلعات المواطن، فكنتم خير منبر لما سبق وتحملتوا جراء ذلك الصعاب بل وصل الحال لبعض صحفييكم الى دخول السجن نتيجة لتمسككم بمبادئكم كصحيفة حرة مستقلة تنطق بلسان الشعب أولاً وأخيراً ولا تجامل في سبيل كرامته وحريته.
أتمنى لكم دوام التوفيق والسداد وكل عام وأنتم بخير.
الخبير الدستوري د.محمد المقاطع
إن الصحافة الحرة هي صنوان حرية الرأي، ولا قيمة لأي منهما دون الأخر.
وعلى الرغم من تراجع الصحافة الورقية الكويتية في تدعيم حرية الرأي، فإن الصحف الإلكترونية منذ أكثر من عقد من الزمان صارت هي رئة الرأي الحر، وهو ما شهدناه في العديد من الصحف الإلكترونية ومنها جريدة سبر الإلكترونية والتي نبارك لها عامها العاشر ولتكمل مسيرة الكلمة والخبر الحر والصادق.
خالد سند الفضالة
كانت ومازالت ((سبر)) في طليعة الصحف الالكترونية في المنطقة. ومن خلال مسيرة ١٠ سنوات وضعت ((سبر)) نفسها في مصاف الصحف التي تميزت بالمهنية الرصينة والناقل للخبر بجرأة عالية والتحليل للشؤون المحلية بحرفيه تامه. وفي عالم أصبحت به المادة الاعلامية اهم ركيزة تألق ((سبر)) في مواكبة العصر. تمنياتنا لأسرة ((سبر)) دوام التوفيق والنجاح والى ١٠ سنوات قادمة بمزيد من التطور والازدهار.
أ.د الكاتب عبدالهادي العجمي
على العز #سبر١٠سنوات من السماح للصوت الوطني قبل شهر رفضت مقالتي وكان لسبر سرعة الترحيب بالنشر رغم طبيعة المقال وكان بعنوان “أبوعلي الشيخ الرئيس ابن التاجر”.
المحامي ورئيس تحرير “دروازه نيوز” صلاح العلاج
صحيفة منذ انطلاقها كانت صوت الناس ومنبر من لا منبر له ، دفعت ثمنه قضايا لا تعد ولا تحصى ورغم ذلك كانت ولا زالت الصوت الأهم و الثابت على الحق.
الناشط البيئي د.فنيس العجمي
مضت عشر سنوات على انطلاقة ((سبر)) وهي في الصفوف المتقدمة دائما دفاعا عن الوطن والمواطن، وهي المحاربة الشرسة ضد الفساد والمفسدين..
الى الامام ياصوت الحق ويا راية الاصلاح في الإعلام الحر وعقبال ال١٠٠ عام.
الناشط السياسي عبدالله الأنبعي
نهنئ أسرة ومتابعين صحيفة ((سبر)) الإلكترونية على ما قامت به من عمل مهني إبداعي خلال العشر سنوات الماضية وأثرها على الساحة السياسية والإخبارية في الكويت .
فكل الشكر لكم أبدعتم وتستحقون الشكر من المواطنين.
النقابي نايف العصلب
سبر ١٠ سنوات .. نبارك لهم مرور عامها العاشر وهي ثابتة وهي صوت الشعب ومنبر الحقيقة رغم كل الضغوط والمتغيرات.
أضف تعليق