بعد انقطاع طويل عن ممارسة أحب الهوايات إلينا وهي الكتابة بسبب دخولنا عالم تويتر نعود اليوم لنزامل كوكبة من الأخوة الكتاب والسياسين تحت مظلة منبر إعلامي مميز دائما «منبر سبر»
وخلال الإعداد لهذا المقال طرق باب منزلنا العم صريح قادماً لنا من بلاد اللا زمان واللا مكان ومرحبا بعودتنا قائلاً “لك غيبة ياأباعبدالرحمن لعل المانع خيراً
ألا تعلم ماالذي حدث أثناء غيابك؟؟
فقلت أنا متابع جيد للحالة السياسية في الكويت والمنطقة ولكن أخبرني ماذا لديك؟ وماهي أخبار العم فصيح؟؟
فصدمني رده عندما أخبرني أن العم فصيح الذي كان أحد أعضاء مجلس الولاية العاديين تبدلت أحواله وتوسعت سلطاته لأنه عرف من أين تؤكل الكتف لدرجة أنه أصبح لديه “قوم تُبّع ” هم بمنزلة أبنائه وأحفاده يدربهم ويوجهم على طريقته وحسب سياسته ليكونوا “الواجهة” والسند له عندما يحتاجهم عند الأزمات،،،
الحديث مع العم صريح لا يُمل ونحن نعلم أنه لايزال يحمل في جعبته الكثير، ولكن مع بداية دور انعقاد المجلس نهاية أكتوبر الجاري سيكشف لنا المزيد
عبدالله المسفر العدواني
أضف تعليق