تعتزم جمهورية التشيك غلق أبوابها أمام اللاجئين خوفًا من “الأعمال الوحشية”، كما أشار متحدث باسم الرئيس ميلوش زيمان.
وقال جيري أوفكاشيك الناطق باسم الرئيس باسم الرئيس ميلوش زيمان – في تصريحاتٍ أوردتها “سكاي نيوز عربية”، اليوم الثلاثاء – إنَّ هجمات المتشددين في فرنسا وألمانيا تثبت وجهة نظر زيمان.
وأضاف: “لا يمكن لبلادنا أن تتحمل وطأة هجمات إرهابية كما حدث في فرنسا وألمانيا.. وقبول المهاجرين يعني أنَّنا سنوفِّر أرضًا خصبةً لهجمات وحشية”.
واتخذت جمهورية التشيك وغيرها من دول وسط أوروبا مواقف كانت الأكثر انتقادًا لسبل تعامل الاتحاد الأوروبي مع أزمة اللاجئين غير المسبوقة التي دخل جراؤها أكثر من مليون لاجئ دول التكتل في العام الماضي.
أضف تعليق