لسكري من النوع 2 هو الأكثر انتشاراً، ويحدث نتيجة ارتفاع مستويات السكر بالدم، مع انخفاض إنتاج هرمون الأنسولين، أو مقاومة الجسم للهرمون وعدم الاستفادة منه. عادة يتم اكتشاف مرض السكري أثناء فحوصات الدم الروتينية، لأن الكثير من أعراضه يتم تجاهلها.
تعتبر الفحوصات الدورية ضرورية بعد بلوغ الـ 40، لأنها تساعد على اكتشاف المشكلة في مرحلة مبكرة، وأحياناً يكون ذلك في مرحلة “ما قبل الإصابة بالمرض”. يساعد الكشف المبكر على الوقاية من السكري أو حسن إدراته.
* زيادة مرات التبول، ويحدث ذلك نتيجة ارتفاع نسبة السكر بالدم والبول.
* زيادة كمية البول، نتيجة ارتفاع الجلوكوز في الكليتين.
* تؤدي زيادة التبول إلى حالة تسمّى “نقص الدم”، وتؤدي نقص سيولة الدم إلى ارتفاع تركيز السكر فيه، وتؤدي هذه الحالة إلى مزيد من إدرار البول، ومزيد من العطش وجفاف الجسم.
* زيادة التبول أثناء الليل.
* ضبابية الرؤية وعدم وضوحها نتيجة ارتفاع مستوى السكر بالدم.
* في بعض الحالات يحدث فقدان مؤقت في الوزن؛ خاصة إذا كان سبب المشكلة انخفاض إنتاج الأنسولين. نتيجة نقص الهرمون يقوم الجسم بحرق الدهون والعضلات بدلاً من السكر للحصول على الطاقة. تتم استعادة الوزن بعد العلاج.
أضف تعليق