أكدت وزارة الخارجية الفرنسية أن الرئيس السوري بشار الأسد الذي نفى أي مسؤولية في قتل آلاف المتظاهرين في سوريا لن يفلت من العدالة،
وقال وزير الخارجية الفرنسي برنار فاليرو: “فرنسا لا تعطي أي مصادقية للتصريحات التحريضية لبشار الأسد والتي تتناقض بشكل كامل مع استمرار أعمال القمع والعنف ضد الشعب السوري”.
وتابع: “شعبه والأسرة الدولية حاكماه وككل المسؤولين عن القمع، يجب محاسبته على الجرائم المرتكبة في سوريا منذ أشهر”، منددا برفض دمشق الرد على مطالب الجامعة العربية والأسرة الدولية.
أضف تعليق