افتتحت الجمعية الكويتية للفنون التشكيلية في قاعتها اليوم الاثنين بيت الفن الكويتي (المتحف) الذي يضم مجموعة من أعمال الفنانين التشكيلية وذلك تحت رعاية وحضور الشيخة الدكتورة سعاد الصباح.
وقال رئيس الجمعية عبدالرسول سلمان في تصريح صحفي على هامش الافتتاح ان (المتحف) هو معرض دائم يسهم في خدمة المجتمع حيث تقوم الجمعية بجمع وحفظ التراث الإنساني وتطويره لأغراض التعليم والدراسة ذات الأهمية التاريخية وجعلها متاحة للجمهور طوال العام.
واشاد سلمان بالدعم والاسناد والمتابعة والاهتمام من الشيخة الدكتورة سعاد الصباح راعية المتحف ما يشكل حافزا اضافيا لمسيرة الفنون التشكيلية والحركة الثقافية في البلاد.
وذكر ان (المتحف) هو ايضا تظاهرة فنية يتم فيها عرض مجموعة من مقتنيات المعارض إلى جانب أعمال الورش الفنية لأبرز الفنانين الكويتيين والعرب والأوروبيين منذ منتصف القرن العشرين والقرن الواحد والعشرين.
وبين ان المعرض يضم كذلك عددا كبيرا من أعمال النحت على الرخام بأحجام كبيرة لنحاتين محليين وعرب وأجانب لافتا الى ان ما يميز هذا الحدث الفني والثقافي تنوع التجارب وتجسيد افكار الفنانين بحرفية رائدة ليكونوا قدوة للجيل الجديد ومثالا يحتذى به.
وقال ان هذا العرض بمثابة بوابة جديدة في عام 2020 تتماشى ورؤية (كويت جديدة 2035) حيث تقدم فنا جادا للمتلقي وتمثل فرصة نادرة للفنانين والجمهور من عشاق الفن الذين يجدوا أنفسهم محاطين بمختلف المدارس والتكتيكات المعاصرة.
وأضاف “اننا في أمس الحاجة لإعادة ترسيخ القيم الفنية في مجتمعنا بشكل غير تقليدي لبحث قضايا فنية وثقافية وفكرية بهدف مناقشة أفكار ومقترحات فنية وإعلامية لصالح الفن والفنانين”.
وقال رئيس الجمعية عبدالرسول سلمان في تصريح صحفي على هامش الافتتاح ان (المتحف) هو معرض دائم يسهم في خدمة المجتمع حيث تقوم الجمعية بجمع وحفظ التراث الإنساني وتطويره لأغراض التعليم والدراسة ذات الأهمية التاريخية وجعلها متاحة للجمهور طوال العام.
واشاد سلمان بالدعم والاسناد والمتابعة والاهتمام من الشيخة الدكتورة سعاد الصباح راعية المتحف ما يشكل حافزا اضافيا لمسيرة الفنون التشكيلية والحركة الثقافية في البلاد.
وذكر ان (المتحف) هو ايضا تظاهرة فنية يتم فيها عرض مجموعة من مقتنيات المعارض إلى جانب أعمال الورش الفنية لأبرز الفنانين الكويتيين والعرب والأوروبيين منذ منتصف القرن العشرين والقرن الواحد والعشرين.
وبين ان المعرض يضم كذلك عددا كبيرا من أعمال النحت على الرخام بأحجام كبيرة لنحاتين محليين وعرب وأجانب لافتا الى ان ما يميز هذا الحدث الفني والثقافي تنوع التجارب وتجسيد افكار الفنانين بحرفية رائدة ليكونوا قدوة للجيل الجديد ومثالا يحتذى به.
وقال ان هذا العرض بمثابة بوابة جديدة في عام 2020 تتماشى ورؤية (كويت جديدة 2035) حيث تقدم فنا جادا للمتلقي وتمثل فرصة نادرة للفنانين والجمهور من عشاق الفن الذين يجدوا أنفسهم محاطين بمختلف المدارس والتكتيكات المعاصرة.
وأضاف “اننا في أمس الحاجة لإعادة ترسيخ القيم الفنية في مجتمعنا بشكل غير تقليدي لبحث قضايا فنية وثقافية وفكرية بهدف مناقشة أفكار ومقترحات فنية وإعلامية لصالح الفن والفنانين”.
أضف تعليق